“إيفيردوم” يدعو 20 ألف مشترك من مجتمع حاملي الرموز غير قابلة للتداول للمنافسة في تجربة سباق القمر
“إيفيردوم” يدعو 20 ألف مشترك من مجتمع حاملي الرموز غير قابلة للتداول للمنافسة في تجربة سباق القمر

“إيفيردوم” يدعو 20 ألف مشترك من مجتمع حاملي الرموز غير قابلة للتداول للمنافسة في تجربة سباق القمر

أصدر مشروع “إيفيردوم” الذي يتخذ من دبي مقراً له، الأسبوع الماضي أولى نسخ البيتا لتجربة الألعاب داخل عالم الميتافيرس (نظام للتفاعل الافتراضي)، مما يسمح لمجتمعه، والذي يملك نحو 20 ألف من الرموز المميزة غير القابلة للتداول (NFT)، بالقفز إلى مركبات القمر التي تتميز بواقعية عالية، ثم تحدي فيما بينهم في تجربة سباق القمر ضمن أجواء غامرة.

منحت تجربة سباق القمر، خلال فترة 24 ساعة لحاملي جميع مجموعات “إيفيردوم جينيسيس كوليكشن إن إف تي”، وحاملي أراضي “إن إف تي” القدرة على الوصول إلى هذه اللعبة الحصرية لاستكشاف القمر، حيث أثبتت مشروعات الميتافيرس قدرتهم على إنشاء مغامرات رقمية مثيرة مضافاً إليها عنصر اللعب الحقيقي وتحقيق الأرباح.

تفاعل المتسابقون في الدردشة الخاصة بعالم “إيفردوم” قبل الانطلاق من القمر، للمشاركة في مسابقتي استكشاف القمر المختلفتين، ثم تمكن أعضاء مجتمع “إيفردوم” من الاستمتاع بتجاربهم الحصرية في اللعب داخل العالم الافتراضي، حيث يتوقف المشروع على سطح القمر في طريقهم إلى الهبوط على سطح المريخ في وقت لاحق من هذا العام.

إنّ أبطال العالم الافتراضي الذين أُطلق عليهم “إيفيرنوتس” نسبةً لـ “إيفيردوم”، يمكنهم القفز داخل “زحليقات القمر المتحمّلة” التابعة لهم والتنافس بجمع نقاط في محطات متعددة، وذلك ضدّ أعضاء المجتمع الآخرين في تجربة اللعب- للربح الحقيقي داخل “الميتافيرس”.

لم يكن سباق التزحلق على سطح القمر هي التجربة الوحيدة المعروضة، حيث استطاع أعضاء المجتمع أيضاً تجربة مغامرة المشي على سطح القمر للمزيد من العمل المكثف والحقيقي، داخل بيئة رقمية فائقة الواقعية.

بتسجيل نقاط الرجوع في أقصر وقت ممكن، تنافس المشاركون ضد بعضهم من أجل جائزة تصل قيمتها إلى آلاف الدولارات (بالعملة الرقمية USDT) عبر تجربتي لعب مستقلتين بموضوع استكشاف القمر.

على الرغم من أن هذه التجربة كانت ذات طابع ألعاب الأركيد (الصالات)، فإنها تبقى متوافقة مع التزام إيفيردوم بمبادئ فائقة الواقعية، حيث تكون موضوعة وموجودة في موقع حقيقي على القمر، في محيط فوهة شاكلتون. 

تصفحوا العدد الجديد