شركة SYKES الرائدة في مجال تجربة العملاء تواصل عملياتها في مصر تحت اسم Foundever™ 
شركة SYKES الرائدة في مجال تجربة العملاء تواصل عملياتها في مصر تحت اسم Foundever™ 

شركة SYKES الرائدة في مجال تجربة العملاء تواصل عملياتها في مصر تحت اسم Foundever™ 

 أعلنت إحدى أكبر الشركات العالمية الرائدة في مجال تقديم منتجات وحلول تجربة العملاء (CX) والتي كانت تُعرف سابقًا في مصر باسم SYKES عن تحولها بشكل رسمي إلى العلامة التجارية FoundeverTM في وقت سابق من هذا العام. تعكس العلامة التجارية الجديدة التزام الشركة بالابتكار والديناميكية، وسعيها لتقديم أفضل تجربة للعملاء في فئتها. وتستمر الشركة العالمية في سعيها لتنفيذ خطتها للنمو في مصر تحت هذا الاسم التجاري الجديد. 

قامت FoundeverTM بتعيين مينا وهبة رئيسًا جديدًا للشركة في مصر، حيث سيكون جزءًا من فريق القيادة بإشراف المديرة العامة للمنطقة متعددة اللغات، بينيديتا ميراندا. يتمتع وهبة بخبرة قيادية كبيرة في مجال الأعمال، حيث انضم إلى FoundeverTM بسجل حافل من النجاحات في مجال الاستعانة بمصادر خارجية ونقل الأعمال إلى الخارج (BPO). قبل انضمامه إلى الشركة، شغل وهبة عدة مناصب قيادية مهمة، منها منصب نائب رئيس العمليات العالمية في شركة Teleperformance. إن معرفته وفهمه الواسعين للسوق المصري، بالإضافة إلى رؤيته الإستراتيجية، تجعل من وهبة الشخص المناسب لقيادة نمو وتوسع Foundever في مصر.  

تتواجد FoundeverTM في السوق المصري منذ عام 2010، حيث انطلقت عملياتها في البداية تحت الاسم السابق SYKES. في عام 2021، استحوذت مجموعة Sitel على SYKES، ما أضاف بعدًا جديدًا لمكانة المجموعة كواحدة من أفضل ثلاثة مقدمين لخدمات تجربة العملاء في العالم. بعد إعادة تسمية العلامة التجارية، تعمل الشركة الآن تحت اسم  FoundeverTM محليًا وعالميًا. تضم عمليات الشركة في مصر أكثر من 500 موظفًا، يقدمون خدماتهم بأكثر من 12 لغة لعملاء من مختلف قطاعات الأعمال مثل التكنولوجيا، والتأمين، والأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، والتجزئة، والاتصالات، والخدمات المالية. من بين الخدمات الأساسية التي يقدمها فرع الشركة في مصر خدمة العملاء والدعم الفني والمبيعات الواردة والصادرة، إلى جانب خدمات المكتب الخلفي والإشراف على المحتوى. 

من جانبه، قال مينا وهبة، الرئيس الجديد لـ FoundeverTM في مصر: “يشهد مجال تجربة العملاء تغييرًا جذريًا، حيث تحوّل ما كان يعتمد سابقًا على العمليات اليدوية المحلية إلى أنظمة رقمية عالمية في المقام الأول. مع ذلك، لا يزال التفاعل الإنساني يمثل أساس تجربة العملاء. على مدى أكثر من ثلاثة عقود، عملت الشركة على الابتكار والتكيف مع التطورات العصرية، ولا تزال تحتفظ بالجوهر القوي الذي يركز على البشر في حلولها. أنا فخور بالانضمام إلى هذا الكيان العالمي الذي يقدم أكثر من 9 ملايين محادثة ومعلومة يوميًا لمساعدة عملائنا خلال رحلة التحول الرقمي الخاصة بهم”. 

تصفحوا العدد الجديد